Top Ad unit 728 × 90

خرم في الطبلة





في العثرة, إلجاء إلى من يؤازرني, حتى تنفك, بعد إن أدركها, واستمتع على غير إرادة منى بألمها, أو أتألم واصنع من الألم متعة, إن لم افعل فلم أكن مدركها, أو إن لم أدركها فلن افعل, و في عادتي لا أتنازع مع روحي على روحي, ولكن أتنازع مع أرواح أخرى اهشها هشا, استخدم سلاكة الأذن باستمرار, اعتقد إنها قد تكون علامة على التفكير, السادات كان يستخدم البايب كنوع من الاباهة والعنجهية, هي تريحني وسوف تصبح عادة لشخوص مميزة, أتخيل الآن الآلاف وفى يدهم سلاكة الأذن, تقلل بعض من الطنين, والأصوات المزعجة, ألبسها قطعة من القطن, انجح في استبدال إصبع السبابة الذي يجد الطريق أمامه مسدود في هرش ذلك السرداب الطويل, الطريق يكون مسدود أمامه, في الغالب مفلطح وغير مناسب, فشل ذلك الإصبع سيجعلني أنفذ رغبة قديمة في بتره حتى لا أكون مجبرا في يوم من الأيام على اللجوء للمسدس, لم أتذوق ذلك الصمغ الأصفر حتى الآن, أتدرب على صناعة المصائب لنفسي, وأتدرب على حلها, و لكنني هذه المرة زحفت إلى حيث لم أتوقع, خرمت طبلة أذني, واسترحت من الوساوس إلى مالا نهاية, وحرمت من سلاكة الأذن.



خرم في الطبلة Reviewed by Unknown on 6:31 ص Rating: 5
All Rights Reserved by محدش بيموت ناقص حلم © 2014 - 2015
Powered By Blogger, Designed by Sweetheme

Formulaire de contact

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.