خطبة الشيخ
سوف ياتى محملا بالهدايا للأطفال والسبح وجلابيب بيضا للشيوخ والكبار وبطاطين وعرسان للعوانس من ارض الله الطاهرة بعد إلانتها من آدا العمرة المباركة مغفورا له من الذنوب............ رجع كما ولدته أمه..........الشيخ اوباما بن لادن
ومن هذا المدخل كان هناك ترحيب غير عادى من حجاج وسأكنى المساجد والقبور والفيلات والقصور على حدا سؤا لما ينتظروه من نفحات إيمانية سوف تهدى من أناب واسلم إلى سبل الصلاح والإصلاح وتجديدا للفكر والمفهوم
يقول لي كبير الطرق الاوبامية أن شيخه الكبير تعود واعتاد ألا يبخل على شعوب الأرض بالسلام والخير والنعيم وانه اختار الأرض المباركة لقوله تعالى( ادخلوا مصر أن شاء الله امنين)
وان كان هذا يدل فيدل على إيمانه العميق وروحه المتعالية التي تنتهي عند أفق رحب وواسع من تمنى الخير لكل بشر الأرض( انك لاتهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء)
وقد تعالت الأصوات وخرجت الفئران من الجحور وسمعنا صوت الجاحدين ومن يمتلكون نفوس
صداة وقلوب مليئة بالسواد وعيون لا ترى الحق منكرين الهداية راغبين منه في عدم نزول ارض الوطن والرحيل إلى بلاد أخرى غير هذى الأرض الطيبة فمنهم من قال أن يلقى الخطبة المباركة من إسرائيل أو أيرن أو العراق أو أفغانستان منكرين علينا الحق في التمتع بالنعمة((أن لربكم في أيام دهركم لنفحات أفلا تعرضوا لها))
ولكن جائنى ألان قول لقائل حق وليس فيه من الريبة والشك بشيء
حين قال إن أهمية الخطبة ورغبة الشيخ اوباما فى إيصال رسالته تفوق وتتجاوز دلالات مكان إلقائها أو شخصية القيادات في البلد الذي ستلقى الكلمة به....
2
عنهم
أنهم يمتلكون شخصية مستقلة سلالة فريدة من نوعها لا يحبون الزواج من خارجها حفاظا على النسل و على كل خصيصة يتمتعون بها فلا يبتسمون ولا يمارسون الحب ولا يتبادلون القبل ولكن يتشاركون الملامح يذوب بداخلهم الصمت يمنعون الاقتراب من ذوا تهم يصنعون أشياء حادة ويأكلون اللحم حيا فيتكاثروا ذاتيا
أما عن نفوسهم وطباعهم وأطوارهم فهي لا تخطر لك على بال كما لا تخطر لهم أيضا فهم شيء من الغوغائية وشى من اللاوجود غير موجودين أو موجودون في عالمهم فقط ولا يفتحون الأبواب إلا في لحظة غلقها على من يريد الدخول بلا عودة
وأنا أحببتهم لبرهة وكرهتهم لسنوات
Reviewed by Unknown
on
5:14 م
Rating:
