عمري الافتراضي أقسم سبعة عشر عجافا لم أزد بعدها فكرا فقط بعض الاجهاد و ألاحظ الناس من بعيد لا أخالطهم .. الرّيبة أحد خصالي و سحري تقييد الذّات .. أكره كلّ الشّعارات التي قد يرفعها أيّ انساني عربي و أشتهي لنا جميعا قليلا من الفعل و التحرّر من تأليه بعضنا بعضا و التدنّي أمام أطماع بعضهم ليحيق بنا كثير من كيدهم فنغفو على ألم الجار و نصعّر الخدّ لدمائه اذا أريقت نتكبّر على وجعه و نسرف في اللاّمبالات ..أنا شيء ما ...وأنا كذلك
موانىء
Reviewed by Unknown
on
2:44 ص
Rating: